مقدمة :
نعود لنكتب بعد أن توقفنا .. نعود لنبوح بما فينا ..
نعود بعد ان لملمنا شتات أنفسنا ..
نعود بعد أن جمعنا قوة تكفي لمواجهة ماهو ات ..
أكره الأنتظار لأنه يشعرني بضعفي .. ولو أني لم أعلم بأجر الصابرين لتخليت عن الصعوبات بسهولة ..
ولإن الإنسحاب هو هروب بطريقة غير مباشرة لذلك أرفض الإنسحاب .. قناعتي تقول أسقط بعد مقاومة شديدة أفضل من أن أهرب .. وكأني جندي هرب من أرض المعركة .. حينما تمر علي ظروف الحياة أتذكر الأشجار .. الشجرة مهما رميت عليها من أشياء ترد عليك بالثمار .. تعطيك كل ما تملك فحتى جذعها تعطيك لتصنع منه قاربا يفيدك في تنقلاتك .. وفي النهاية الشجرة لا تسقط بل تموت واقفة ..
#معلومة_عني_لا_تهمك ..
أراقب كلماتي قبل أن أبوح بها .. فإن شعرت أنها ستجرح الطرف الآخر وحتى لو بنسبة ضئيلة لا أقولها .. فأشعر أن آخر شيء يريد الإنسان سماعه هو كلام أجرحه .. لذلك أبتعد عن بعض العبارات التي تضر أكثر من ما تنفع مثل : متى سوف تتخرج .. متى سوف تتزوج .. أرفض الوصاية على أي شخص وإن أختلفنا معهم فهي أختلاف آراء دون أكثر ..
ما هو الحل .. إن لم يكن هناك حل ؟
أعلم بأن كل مشكلة ولها حل .. ولكن ما إنكسر لا يمكن أصلاحه .. فحتى لو أصلحته لا يعود كما كان ..
*لماذا لا يكون العالم مثاليا*
لا أدعي المثالية فأنا لست أهل لها .. فأنا مثل الناس أخطائي أكثر من محاسني .. نعم أحاول إصلاح عيوبي ولكن فالنهاية نعود لواقع أخطاء أرتكبناها ولازلنا نندم بسببها .. تجرحنا الكلمات ونفكر فيها لوقت طويل .. لا أعلم هل هي صفة سيئة فينا أم أن الناس تعودوا على إلقاء الكلام دون تفكير ..
حينما نرى ضعفنا نشفق على حالنا .. ويأتي الليل ليذكرنا بكل شيء .. أحيانا يكون الليل قاسي فيستخدم شريط الذكريات كعقاب ..
أول السطر : أمنياتي تحتاج خطوة .. لا أعلم متى سأمشيها ..
أخر السطر : أصلح حالنا يا الله ..
خاتمة : ياعبيد لازلنا نمشي .. متى الوصول ؟
نعود لنكتب بعد أن توقفنا .. نعود لنبوح بما فينا ..
نعود بعد ان لملمنا شتات أنفسنا ..
نعود بعد أن جمعنا قوة تكفي لمواجهة ماهو ات ..
أكره الأنتظار لأنه يشعرني بضعفي .. ولو أني لم أعلم بأجر الصابرين لتخليت عن الصعوبات بسهولة ..
ولإن الإنسحاب هو هروب بطريقة غير مباشرة لذلك أرفض الإنسحاب .. قناعتي تقول أسقط بعد مقاومة شديدة أفضل من أن أهرب .. وكأني جندي هرب من أرض المعركة .. حينما تمر علي ظروف الحياة أتذكر الأشجار .. الشجرة مهما رميت عليها من أشياء ترد عليك بالثمار .. تعطيك كل ما تملك فحتى جذعها تعطيك لتصنع منه قاربا يفيدك في تنقلاتك .. وفي النهاية الشجرة لا تسقط بل تموت واقفة ..
#معلومة_عني_لا_تهمك ..
أراقب كلماتي قبل أن أبوح بها .. فإن شعرت أنها ستجرح الطرف الآخر وحتى لو بنسبة ضئيلة لا أقولها .. فأشعر أن آخر شيء يريد الإنسان سماعه هو كلام أجرحه .. لذلك أبتعد عن بعض العبارات التي تضر أكثر من ما تنفع مثل : متى سوف تتخرج .. متى سوف تتزوج .. أرفض الوصاية على أي شخص وإن أختلفنا معهم فهي أختلاف آراء دون أكثر ..
ما هو الحل .. إن لم يكن هناك حل ؟
أعلم بأن كل مشكلة ولها حل .. ولكن ما إنكسر لا يمكن أصلاحه .. فحتى لو أصلحته لا يعود كما كان ..
*لماذا لا يكون العالم مثاليا*
لا أدعي المثالية فأنا لست أهل لها .. فأنا مثل الناس أخطائي أكثر من محاسني .. نعم أحاول إصلاح عيوبي ولكن فالنهاية نعود لواقع أخطاء أرتكبناها ولازلنا نندم بسببها .. تجرحنا الكلمات ونفكر فيها لوقت طويل .. لا أعلم هل هي صفة سيئة فينا أم أن الناس تعودوا على إلقاء الكلام دون تفكير ..
حينما نرى ضعفنا نشفق على حالنا .. ويأتي الليل ليذكرنا بكل شيء .. أحيانا يكون الليل قاسي فيستخدم شريط الذكريات كعقاب ..
أول السطر : أمنياتي تحتاج خطوة .. لا أعلم متى سأمشيها ..
أخر السطر : أصلح حالنا يا الله ..
خاتمة : ياعبيد لازلنا نمشي .. متى الوصول ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق